مشروع بكمون الذي قامت الدولة بأستصلاحه لصالح السكان والذي تستفيد منها 9 قرى يزيد تعداد سكانها عن 6000 مواطن معلمة اقتصادية واجتماعية ستساهم دون شك في تثبيت المواطنين في اماكنهم الأصلية,وقد أتبعت فيه السلطات مقاربة جديدة في التوزيع حيث أوكلت هذه المسألة بالكامل للمواطنين الذين هم المستفيد من هذه التجربة الغيرمسبوقة في البلد منذ الإستقلال وقد تم توزيع المساحة المستصلحة والتي تزيد عن 622 هكتار بين القرى المستفيد التي هي :
أم القرى ,أهل يوسف,بكمون,أم اسليمان,عكير,اطريك آمورالبصرة,انخيلات أولاد عايد,العش واندكيم وقد أكد المستفيدون من هذا المشروع أن هذه أول تجربة من نوعها منذ الإستقلال وقد تزامن مع توزيع مشروع مماثل مستصلح في الدخلة تزيد مساحته عن 400هكتارستستفيد منها أزيد من 3500 نسمة.
القرى التي استفادت من هذا التدخل تقدر جهود الدولة وتعترف بالجميل لرئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز الذي أعطى تعليماته لإنجاز هذا المشروع الذي سيحل مشاكل السكان وسيساهم دون شك في توفير لقمة العيش لسكان المنطقة كما أنه سيحد من مشكل البطالة وسيكون له دور كبير في تحقيق الإكتفاء الذاتي في مجال الحبوب والخضروات.
أم القرى ,أهل يوسف,بكمون,أم اسليمان,عكير,اطريك آمورالبصرة,انخيلات أولاد عايد,العش واندكيم وقد أكد المستفيدون من هذا المشروع أن هذه أول تجربة من نوعها منذ الإستقلال وقد تزامن مع توزيع مشروع مماثل مستصلح في الدخلة تزيد مساحته عن 400هكتارستستفيد منها أزيد من 3500 نسمة.
القرى التي استفادت من هذا التدخل تقدر جهود الدولة وتعترف بالجميل لرئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز الذي أعطى تعليماته لإنجاز هذا المشروع الذي سيحل مشاكل السكان وسيساهم دون شك في توفير لقمة العيش لسكان المنطقة كما أنه سيحد من مشكل البطالة وسيكون له دور كبير في تحقيق الإكتفاء الذاتي في مجال الحبوب والخضروات.
هناك تعليق واحد:
انتم مرتزقة وفاشلين سياسيا وهمك الوحيد هو العيش على فتات الانظمة المتعاقبة على البلد ولا مستقبل لكم
إرسال تعليق