وفي المعهد العالي للدراسات التكنولوجية عقد الوزير أجتماعا مع المزارعين بمختلف تشكلاتهم المهنية وبعد الإفتتاح بين الوزير أن الزراعة في البلد في تطور ملحوظ والمساحات المزروعة في أزدياد مطرد وأوضح أن هذا الإجتماع يهذف لسماع آراء المعنين بكل حرية وطلب استخدام الوقت لإثارة المشاكل المستعصية وتحاشي التكرار وشكر
تجاوب المزارعين مع الدعوة في وقت يتميز بالحرلتبدأ المداخلات حيث طرح الكثير من المسائل الموضوعية والمتعلقة بالبذور والأسمدة ومكافحة الآفات وضرورة التدخل الجوي وتعميم تجربة
مشروع بكمون لتستفيد المجموعات الأخرى المجاورة لشمامة كي لا تدل عليها: جاورالماء تعطشي كما ألتمس أحد حملة الشهادات بعض التحسينات مع تجربتهم, بينما طلب ففال ولد حيمد إعفاء ديون التعاونيات وزيادة التأطير, بلعمش ولد معلوم أكد أن الجهد المبذول في الزراعة موجود ولكن ينبغي أن لا نتجاهل المشاكل لأن ذلك يعني أننا نضحك على أنفسنا.
ولكن المفاجأة حصلت بتصريح
المزارع الشاب عبد الله ولد الشيخ سيديا حيث بين أن الزاعة في البلد نجحت ونحن الآن نعاني من سوء تسيير النجاح وثمن أدوار: اسنات التي أعتبرها خطا أحمر لأنها وحدها القادرة على القيام بالمهمة الصعبة: الإستصلاح والحصد وأكد أن تجربة الخصوصين مجمع على فشلها كما أكد أن السماد المتوفر عندنا جيد ونسبه توافق المعايير ودعا إلى حل مشكل شباب من المزارعين يؤجرون الأرض وطالب بالبحث عن حل لمشكلهم وأشاد بالنجاح الكبير الذي تعرفه الزراعة الآن مؤكدا أن الحملة الصيفية لم تصل قط سقف ال 16 ألف هكتارا في حين اعتير وصول سقف ال40 ألف هكتارا حدثا يستحق أن يخلد.كما نوه باهمية وجود الإدارات المعنية في روصو وحسن تعاطي الوزارة مع المشكلات المطروحة.
وقد أتفق أكثر المتدخلين على جدية ومثابرة المصالح المعنية الموجودة في روصو من مدير الزراعة لمدير امبورية للمندوب الجهوي ومدير اسنات
كما اتفق أغلب المتدخلين على ضرورة الإعتناء بالبذور ومكافحة الآفات وتسليك المجارى المائية واتباع مخطط زراعي يمكن من الحصاد والبدء في الحملة الموالية في الوقت المناسب.
وقد اكد مراقب محايد أن الوزارة نجحت لأن وجود مزارعين وأرض مستصلحة ومؤطرين وهيئات تعنى بالزراعة وخلق الكثير من فرص العمل من خلال التقشير والعمل في المزارع والصيانة والتفكير في تنويع زراعي كل هذا لايمكن تحديد ثمنه ثم إن استهلاك أرز وقمح مزروع قبل أقل من سنة يختلف كثيرا عن استهلاك مواد غذائية كانت في مستودعات منذ أزيد من عشر سنوات لأنها تشكل احتياطا غذائيا لبلدان أخرى لاتباع إلا بعد استبدالها بجديد,وألمح اخيرا إلى أن نكران الحق كان وسيبقى مكابرة.....
المزارع الشاب عبد الله ولد الشيخ سيديا حيث بين أن الزاعة في البلد نجحت ونحن الآن نعاني من سوء تسيير النجاح وثمن أدوار: اسنات التي أعتبرها خطا أحمر لأنها وحدها القادرة على القيام بالمهمة الصعبة: الإستصلاح والحصد وأكد أن تجربة الخصوصين مجمع على فشلها كما أكد أن السماد المتوفر عندنا جيد ونسبه توافق المعايير ودعا إلى حل مشكل شباب من المزارعين يؤجرون الأرض وطالب بالبحث عن حل لمشكلهم وأشاد بالنجاح الكبير الذي تعرفه الزراعة الآن مؤكدا أن الحملة الصيفية لم تصل قط سقف ال 16 ألف هكتارا في حين اعتير وصول سقف ال40 ألف هكتارا حدثا يستحق أن يخلد.كما نوه باهمية وجود الإدارات المعنية في روصو وحسن تعاطي الوزارة مع المشكلات المطروحة.
وقد أتفق أكثر المتدخلين على جدية ومثابرة المصالح المعنية الموجودة في روصو من مدير الزراعة لمدير امبورية للمندوب الجهوي ومدير اسنات
كما اتفق أغلب المتدخلين على ضرورة الإعتناء بالبذور ومكافحة الآفات وتسليك المجارى المائية واتباع مخطط زراعي يمكن من الحصاد والبدء في الحملة الموالية في الوقت المناسب.
وقد اكد مراقب محايد أن الوزارة نجحت لأن وجود مزارعين وأرض مستصلحة ومؤطرين وهيئات تعنى بالزراعة وخلق الكثير من فرص العمل من خلال التقشير والعمل في المزارع والصيانة والتفكير في تنويع زراعي كل هذا لايمكن تحديد ثمنه ثم إن استهلاك أرز وقمح مزروع قبل أقل من سنة يختلف كثيرا عن استهلاك مواد غذائية كانت في مستودعات منذ أزيد من عشر سنوات لأنها تشكل احتياطا غذائيا لبلدان أخرى لاتباع إلا بعد استبدالها بجديد,وألمح اخيرا إلى أن نكران الحق كان وسيبقى مكابرة.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق