قمامة تشتعل قرب مصنع ول الل |
التي تبدو عاجزة عن القيام بهذا الدور نتيجة للنقص الحاد في الوقود. الذي تعاني منه, فهي تعتمد على البلدية في التموين بالوقود.وجدير بالذكر أن هذا المشكل قديم, في هذه المدينة فقد خضع للحلول المؤقتة وظلت السلطات البلدية ترفض تفهمه كما ترفض تغيير المكب.
المواطنون حائرون, من استمرار هذه الوضعية ومستاؤون منها, ولكنهم لا يملكون لها تغييرا في الوقت الراهن على الاقل. وإن كان تحديد موعد الإنتخابات في ستمير القادم مدعاة للقاء المنتخبين بالناخبين, لطرح المشاكل التي تتطلب حلولا سريعة. ولكن تحمل الدخان حتى شهر ستمبر أمر لا يطاق. فلعل وعيسى أن يجد هؤلاء محسنا يحل هذا المشكل لا لشيء إلا طمعا في ما عند الله.