 |
| مامادو ساديو ديه في الوسط |
أما فاطمةجالو من تولل فقد أكدت فرحتها بأنضمام ساديو ديه لهذه الجماعة لإنه يعني الكثير بالنسبة لمجموعات الفلان.
أما با مادين فقد أكد أهمية هذا الحدث مؤكدا في الوقت نفسه أن مامادو ساديوديه بانضمامه للحزب يلتحق ببيته الثاني ويكون مع إخوة لا يسعهم سوى الترحيب به وفتح الصدور له فأهلا به وبجماعته, وهذا دليل آخرعلى سلامة مسار الحزب وهذا ما أكده أحمدو كان ومحمد فال ولد يوسف الذين عبرا عن تثمينهما لهذا الإنضمام الجديد, محمد فال ولد يوسف أكد عزم هذا الجماعة على مواصلة الإتصال بكل المواطنين في مقاطعة روصو من أجل أن تنصب جهود الجميع في مصلحة هذه الجماعة التي أتفقت على أن تعمل سويا لكسب الإنتصار في معركة تطوير المدينة وكسب كل الإستحقاقات المقبلة.
على هامش هذا اللقاء ألمح متتبع لهذا الشأن أن هذا التجمعات الصغيرة من حيث الكم البشري لها بعض المشاكل التي باتت عصية على الحل منها الإتفاق على خلق تجمع يجمع شمل الفلان ويمكن من إقامة تنمية حقيقية تتوفرعلى أرضها المتطلبات الأساسية للتنمية التي هي الماء الشروب والصحة والتعليم والزراعة والحالة المدنية.
ورغم إعلان منظمي هذا الإجتماع عن أتفاقهم على النضال في هذا الحزب ومع هذه الجماعة السياسية بالذات فإن الساحة لا تزال تشهد من حين لآخر بعض الرحلات الساسية بين الوئام والإتحاد من أجل الجمهورية مثل حالتي مامادو ساديو وسيدي بوي ولد احمدو ولعل أن تكون هذه بتلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق