نظمت مدرسة لورين العمومية الأساسية يوما تربويا حضره المديرالجهوي للتهذيب والتكوين المهني الأستاذ محمد السالك ولد الطالب ومفتشة المقاطعة السيدة سي سالمة ,واليدالي ولد محمد المختار والقاضي ولد محمدن وسيدي ولد لحبوس على التوالي رئيس مصلحة التعليم الثانوي والاساسي والخريطة المدرسية.
هذا اليوم جسد أولا مستوى التعاون بين هيئة التدريس ووكلاء التلاميذ وجسد ثانيا أن التعليم العمومي بدأ يسترد ما ضاع من سمعته خلال سنوات العبث والإهمال فالعروض المقدمة من حيث المضمون والتقديم تعكس أن الجهد المبذول ترك صدى إيجابيا حيث يجد المتتبع لهذه العروض أثرا للغة العربية والفرنسية والسيرة والعلوم الطبيعية والحكم والامثال والتارخ والجغرافيا والثقافة العامة كما أن الإستكتشات تعطي توجيها هاما يوضح ان مهمة المدرسة كبيرة ونبيلة فالمدرسة تستطيع تغيير العقليات وظروف العيش والعادات والتفاليد.
وإذا كانت العروض جميلة ورائعة وغنية فإن أنسجام الآباء والأمهات الذي يعكسه بقاؤهم في المدرسة وقيامهم بأعمال الدعم والمساندة يوضح أن سكان هذه القرية يعرفون أنه لا شيئ أحسن من مواكبة الأبناء ومتابعتهم فهم زينة الحياة الدنيا ورصيد المستقبل إذا توفرت لهم التربية السليمة التي مفتاحها الأول التعليم والتهذيب.
ثمة مسألة مهمة هي ذلك الحوارالجماعي الذي تناول التعليم والمدرسة والمدرس ودور الآباء والأمهات وحقوف الجار والعادات الطيبة وآليات تغيير العقليات وأهمية مشاركة كل الشركاء في هذه العملية الصعبة والمعقدة, هذا الحوار الذي شارك فيه المفتشون محمدو ولد حمني ومحمدن ولد المختار ومحمد سالم ولد محمدن وعبد الودود ولد أحمد ومحمد سالم جوب ومدير قناعة شنقيط أحمد ولد محمد لمين الذي سافر بطاقمه من انواكشوط لحضور هذا النشاط التربوي.
نشير إلى أن العروض المقدمة في هذا اليوم تم تسيرها بالكامل من قبل التلاميذ في حين كان دورمدير المدرسة السيد احمد محمود ولد حبله دور مساندة ودعم مع حكايات طريفة وظريفة لشعره وشعر الناس وحكم القدماء. ولن يفوتنا أن ننوه بجهد طاقم المدرسة الذي عكسه العرض الجيد للتلاميذ.والخلاصة التي يكاد المدعون يتفقون عليها هي أن يوم مدرسة لورين التربوي كان رائعا شكلا ومضمونا.
هذا اليوم جسد أولا مستوى التعاون بين هيئة التدريس ووكلاء التلاميذ وجسد ثانيا أن التعليم العمومي بدأ يسترد ما ضاع من سمعته خلال سنوات العبث والإهمال فالعروض المقدمة من حيث المضمون والتقديم تعكس أن الجهد المبذول ترك صدى إيجابيا حيث يجد المتتبع لهذه العروض أثرا للغة العربية والفرنسية والسيرة والعلوم الطبيعية والحكم والامثال والتارخ والجغرافيا والثقافة العامة كما أن الإستكتشات تعطي توجيها هاما يوضح ان مهمة المدرسة كبيرة ونبيلة فالمدرسة تستطيع تغيير العقليات وظروف العيش والعادات والتفاليد.
وإذا كانت العروض جميلة ورائعة وغنية فإن أنسجام الآباء والأمهات الذي يعكسه بقاؤهم في المدرسة وقيامهم بأعمال الدعم والمساندة يوضح أن سكان هذه القرية يعرفون أنه لا شيئ أحسن من مواكبة الأبناء ومتابعتهم فهم زينة الحياة الدنيا ورصيد المستقبل إذا توفرت لهم التربية السليمة التي مفتاحها الأول التعليم والتهذيب.
ثمة مسألة مهمة هي ذلك الحوارالجماعي الذي تناول التعليم والمدرسة والمدرس ودور الآباء والأمهات وحقوف الجار والعادات الطيبة وآليات تغيير العقليات وأهمية مشاركة كل الشركاء في هذه العملية الصعبة والمعقدة, هذا الحوار الذي شارك فيه المفتشون محمدو ولد حمني ومحمدن ولد المختار ومحمد سالم ولد محمدن وعبد الودود ولد أحمد ومحمد سالم جوب ومدير قناعة شنقيط أحمد ولد محمد لمين الذي سافر بطاقمه من انواكشوط لحضور هذا النشاط التربوي.
نشير إلى أن العروض المقدمة في هذا اليوم تم تسيرها بالكامل من قبل التلاميذ في حين كان دورمدير المدرسة السيد احمد محمود ولد حبله دور مساندة ودعم مع حكايات طريفة وظريفة لشعره وشعر الناس وحكم القدماء. ولن يفوتنا أن ننوه بجهد طاقم المدرسة الذي عكسه العرض الجيد للتلاميذ.والخلاصة التي يكاد المدعون يتفقون عليها هي أن يوم مدرسة لورين التربوي كان رائعا شكلا ومضمونا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق